خلف انفجار سيارة مفخخة استهدف مدير أمن عدن أمس، 11 قتيلا بينهم 9 مدنيين وحارسا منزله. ونجا العميد شلال علي شايع من الاغتيال للمرة الثانية خلال أقل من أسبوعين، إذ استهدفه هجوم بسيارة ملغومة على موكبه في الرابع من يناير.
وقال مسؤول أمني: «إن انتحاريا يقود حافلة صغيرة مفخخة فجر نفسه عند مدخل حرم منزل العميد في حي التواهي السكني». مضيفا «أن العميد الذي كان في المنزل لم يصب بأذى»، وأضاف «أن 11 قتلوا وأصيب 12 آخرون بجروح بالغة».
وأضاف «أن نساء وزوجين وطفلين هم بين المدنيين القتلى»، لافتا إلى مقتل حارسين لمنزل قائد الشرطة.
وأفاد شهود عيان أن أربع سيارات كانت متوقفة قرب مكان الهجوم أصيبت بأضرار جسيمة. وأفادت مصادر يمنية، أن تعزيزات عسكرية جديدة وصلت من دول التحالف العربي لدعم العملية الأمنية في محافظة عدن، وشملت التعزيزات عربات مصفحة ومدرعات وأسلحة من مختلف الأنواع.
وقال مسؤول أمني: «إن انتحاريا يقود حافلة صغيرة مفخخة فجر نفسه عند مدخل حرم منزل العميد في حي التواهي السكني». مضيفا «أن العميد الذي كان في المنزل لم يصب بأذى»، وأضاف «أن 11 قتلوا وأصيب 12 آخرون بجروح بالغة».
وأضاف «أن نساء وزوجين وطفلين هم بين المدنيين القتلى»، لافتا إلى مقتل حارسين لمنزل قائد الشرطة.
وأفاد شهود عيان أن أربع سيارات كانت متوقفة قرب مكان الهجوم أصيبت بأضرار جسيمة. وأفادت مصادر يمنية، أن تعزيزات عسكرية جديدة وصلت من دول التحالف العربي لدعم العملية الأمنية في محافظة عدن، وشملت التعزيزات عربات مصفحة ومدرعات وأسلحة من مختلف الأنواع.